وأقولها لكم بصدق بأني غير طامع في منصب أو جاه ولكني أقدمت على هذه الخطوة تلبية مني لنداء الوطن الغالي واستيعاباً مني لحجم المسؤلية العظيمة التي قد لا يقدر عليها غيري.
وطني الغالي ... ناديتني وها أنا ألبي النداء والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي.
حفظك الله وحفظ شعبك العظيم
والله الموفق والمستعان.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق