بداية مشكلة الاضطهاد الديني بطفل ينشأ على ان مادة الدين ملهاش لازمة ومش بتنضاف للمجموع والمادة نفسها مفيهاش غير قشور عن الإسلام فيكبر الطفل وكل معلوماته عن الدين صلاة وقراءة قرآن في رمضان وقت الصيام وبس ....
واما ابنه يسأله سؤال ف الدين ميعرفش يجاوب عليه يلجأ لنظرية الخط الأحمر بادعاء ان الكلام ده حرام .....
أول ما نزل من الوحي إقرأ وأول ما يقال يوم القيامة إقرأ وبين إقرأ وإقرأ أمة لا تقرأ...
فان كان الدين مضطهد فعلاً فدا بسببنا احنا
تظهر سياسة البزرميط أما تلاقي الاعلام كله مبيتكلمش غير عن جماعة الاخوان .... امال مين هيتكلم عن الحكومة وأداءها؟ .... مين هيوجه الناس للعلوم المختلفة وأهمية العلم؟ .... مين هيسلط الضوء على السلوكيات الخطأ علشان نصلحها؟ ... مين هيقوم بدور الإعلام؟
ان كان ع الاخوان كفايا عليهم برنامج واحد .... ماله عبد الرحيم علي (شبكة واحدة بتراقبنا كلنا) ودا مقسم مصر فريقين فريق اخوان والتاني طابور خامس .... كفايا افورة البلد مش ناقصة تأخر
مش معقول نبقى بنتكلم سياسة ليل ونهار ومنعرفش يعني ايه سياسة أصلاً . السياسة هي رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية، وتعرف إجرائيا حسب هارولد لازول بأنها دراسة السلطة التي تحدد من يحصل على ماذا(المصادر المحدودة) متى وكيف. أي دراسة تقسيم الموارد في المجتمع عن طريق السلطة (ديفيد إيستون). وعرفها الشيوعيون بانها دراسة العلاقات بين الطبقات. . ومع أن هذه الكلمة ترتبط بسياسات الدول وأمور الحكومات فإن كلمة سياسة يمكن أن تستخدم أيضا للدلالة على تسيير أمور أي جماعة وقيادتها ومعرفة كيفية التوفيق بين التوجهات الإنسانية المختلفة والتفاعلات بين أفراد المجتمع الواحد، بما في ذلك التجمعات الدينية والأكاديميات والمنظمات. . وأيضاً السياسة هي القيام على الشئ بمايصلحه أى المفترض أن تكون الأجراءات والطرق وسائلها وغاياتها مشروعة فليست السياسة هي الغاية تبرر الوسيلة وليست العاب قذرة فهذا منطق المنافقين الأنتهازين.
عن تلك المقارنة السطحية التي بها نقدر الوطنية والخيانة فالذي يقول ثورة يرى من يناصرها وطنياً حريصاً على وطنه ومن يعارضها فهو عميل لأعداء الوطن والذي يقول انقلاباً يرى من يناصره خائناً للشرعية الدستورية وللوطن ومن يعارضه فهو وطني حر.
وفي كلتا الحالتين فيكون وجه المقارنة هو الاسم فقط وهنا علينا أن نتساءل:
- هل الثورة محمودة لذاتها أم لما بعدها؟
-هل الانقلاب مذموم لذاته أم لما بعده؟
قد رأينا في تاريخنا: انقلاب 23 يوليو 1952 الذي بدأ بتحركات الضباط الأحرار دون الرجوع إلى الشعب وأما عن تأييد الشعب له فكان مجرد فرحة بما جاء به القدر. كان انقلاباً صريحاً ومع ذلك كان ينظر لمستقبل أفضل للوطن.
ورأينا أيضاً: ثورة 25 يناير 2011 التي لم يتحقق من مطالبها سوى اسقاط نظام مبارك وعن ما بعدها فاضطرابات وغياب للاستقرار.
لا أقصد تغليب حدث على حدث وإنما قصدت أن نتخطى مرحلة المسميات وننظر إلى ما بعد الحدث .
فعندما نتحدث عن 30 يونية 2013 فلا تقصروا الحديث على المسمى ثورة أم انقلاب فكلاهما أطاح بنظام وجاء بنظام جديد بل نقول هو حدث وننظر لما بعد الحدث.
ونضع في الاعتبار أنه من السذاجة أن نثق بمن يبرر كل أخطائه فالملائكة لا ترى بالعين، ومن السذاجة أيضاً أن نعتقد أن أحداً وصل بالفساد لدرجة أنه لم يصب يوماً في حياته فالشيطان أصاب يوماً عندما قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم :"صدقك وهو كذوب".
فليعترف كل منا بأخطائه والتجاوزات التي صدرت من التيار الذي يؤيده حتى نصل لحل الأزمة التي نعيشها.......
1- المعلم: هعلق عمل المعلم على اجتياز دورات معينة حسب تخصصه وإلا هيتحول لأعمال إدارية * هيكون من ضمن الدورات دي علم نفس وتنمية بشرية والعلوم اللي تساعده في كيفية التعامل مع الطلاب. 2- المناهج: لازم يعاد النظر ف المناهج بالكامل عل إيد متخصصين حتى لو هنستورد مناهج من بره. 3-تنسيق الثانوية العامة: لازم يتلغي خالص * كل كلية تعمل اختبارات خاصة للالتحاق بيها ويبقى فيها سنة تمهيدية لتأهيل الطلاب للمجال ده علشان يبقى للحاصل على الثانوية العامة الحرية في الالتحاق بأي مجال بكون حابه. 4- النظام الجامعي: أ- المناهج: لازم يبقى فيه نسبة وتناسب بين كم الموضوعات المقرر والوقت اللازم لشرحها والوقت الكافي لاستيعابها * يلغى الكتاب الدراسي الجامعي ولا يلزم الطالب برأي الدكتور ب- الامتحانات: لازم يبقى فيه مقايس للامتحانات نقدر نفصل بيها بين سلطة الدكتور وحق الطالب علشان ميجيش دكتور يجور على حق الطالب
كثيراً ما نسأل عن الطريق إلى الله وكيفية الوصول إلى درجة التدين المطلوبة ولكن نجد أمامنا الكثير من الفرق والجماعات التي تدعي احتكارها لصحيح الدين ونجد الكثير من المسميات فهناك جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين والصوفيين والشيعة ونتسائل نذهب إلى أي منهم؟
قال الله تعالى :((
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ)) (الأنعام:159)
وقال أيضاً:((مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ** مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)) (الروم: 31،32)
نهانا الله عن التفرق و التحزب في الدين فقد قال:((
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ)) (آل عمران:19) ومحددش اخوان ولا سلفيين ولا صوفيين ولا شيعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي)) رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم.
طب يبقى إيه العمل؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:((إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ شَيْئَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُمَا : كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّتِي وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ)) روه الحاكم في مستدركه
يبقى الدين مش اخوان ولا سلفيين ولا صوفيين ولا شيعة..
الدين كتاب الله وسنة رسول الله
بعد ثورة 25 يناير كان عندنا أمل ان ثقافة الشعب ووعيه يزيد م الآخر كان نفسنا الناس تتغير .
لكن للأسف لسه الناس زي ما هي نا بتخاف من الكلام وناس بتخون كل اللي حواليها وناس بتفتي وناس قاعدة بتتفرج.
أصبحنا نحلم بزمن المعجزات من جديد
شافوا مصر على حدود ليبيا لمة هدومها وطفشانة..
مصر أم الدنيا بقت ضعيفة ودبلانة..
سايبانا لمين يا بلد مفضلش غير الاغراب..
إبنك خاف يتولد يشوف الدنيا خراب..
ميدان التحرير شارع محمد محمود..
اتحادية نهضة رابعة رمز الصمود..
اشي انقلابيين واشي ارهابيين..
تايهيين بين الاسماء ونسينا مصر الأم..
بعنا الوطن بالرخيص ومفضلش عندنا دم..
كملي طريقك يا بلد ملهومش خير فيكي..
لو كان عدو محتل كان باس تراب رجليكي..
كملي طريقك يا بلد واوعاكي تبكي علينا..
احنا اللي مصوناكيش ... وضيعناكي بادينا..
ليه بنستنى ان حد يضحك علينا لمجرد اننا مكسلين نقرأ ونعرف حقنا ؟
ليه بنرمي ودانا لأي حد يقول كلام غريب؟
دستورك انت اللي تقراه وتقرر نعم أو لا
لازم تقرأ دستورك وتشارك في الاستفتاء عليه وتشارك في بناء بلدك
الناس متحاملة أوي مع الملتحين حتى اللي ملهومش في السياسة وبيحكموا عليهم من مجرد شكلهم وبيحسبوهم على ناس مش ملتحين أصلاً وبيفتروا عليهم
.
رفقاً أيها الناس بالملتحين دا كل ذنبهم انهم بيحيوا سنة النبي صلى الله عليه وسلم فهو الذي أمر بإطلاق اللحية فلا تحملوا الملتحين أكبر من طاقتهم ومتفرضوش عليهم وجهة نظر معينة
.
اسمع مني ومتسمعش عني
إيه الفرق بين البيروقراطية والتكنوقراطية؟
البيروقراطية يعني حكم مكتبي (تقعد على مكتبك والتقارير تجيلك تمام يافندم)
التكنوقراطية هي تولي ذوي الخبرة المناصب العليا في الدولة
التكنوقراطية في مصر هي تولي ذوي الخبرة المناصب العليا في الدولة لتطوير البيروقراطية
أفظع جريمة في ظل حكومة الاخوان كان حادث قطار أسيوط .. عامل المزلقان مقفلش المزلقان فكان الضحية أوتوبيس مدرسة بالكامل
في عد حكومة التكنوقراط وبعد تولي ذوي الخبرة نتج حادث قطار دهشور بنفس السبب كان الصحية أوتوبيس وسيارتين
.
بعد 30 يونية غيرتوا المسميات وقولتوا تكنوقراط وقلنالكم تسلم الأيادي
وبعدين؟ نفس الإجراءات ونفس التصريحات والضحية في النهاية المواطن المطحون
لحد امتى هيفضل أول إجراء للحكومة هو تخصيص تعويضات لأهالي الضحايا؟
تسموها بيروقراطية تسموها تكنوقراطية تسموها حمادة بالجنزبيل وفي الآخر بتطلع بزرميط
.
فوقي يا بلد .. ابنك فيكي خايف يتولد...
بعد ثورة 25 يناير لم يهتم الناس بالحديث عن المستقبل بل انشغلوا بالحديث عن ما أفسده الحزب الوطني المنحل ...
بعد انتخاب رئيس للجمهورية د.محمد مرسي أيضاً لم يلتفت الناس إلى ما يجب فعله لتقدم البلد قدر التفاتهم لما أفسده المجلس العسكري قبل انتخاب رئيس الجمهورية ...
أيضاً بعد أحداث 30 يونية وعزل الرئيس محمد مرسي وسقوط جماعة الإخوان لم ينظر الناس إلا لما أفسده الإخوان فترة حكمهم وكأننا لا ينبغي علينا التحدث عن شيء إلا بعد انتهائه كي يكون أكيد ويصدقه الجميع ومع ذلك لم يصدقوا
إلى متى سنظل ننظر إلى الوراء ؟؟
متى ننظر إلى مستقبل بلدنا ؟؟
إلى الله المشتكى وحده
زمان كان البزرميط ان واحد ينزل على بلد عايز ينهب خيرها فيختار أكبر عيلتين في البلد ويقتل واحد من هنا وواحد من هنا فيفضلوا العيلتين يقتلوا في بعض لحد ما يخلصوا وتخرب البلد.... البزرميط دلوقت شعب مقسوم اتنين بيخونوا بعض وبيقتلوا في بعض وسايبين المستفيد يلعب بيهم ..... أخوك وصاحبك وجارك وزميلك انت عارف انه مقتلش وعارف انه ملوش ذنب في اللي بيحصل وعارف كمان انهم بيحبوا بلدهم ... طبيعي دا وطن.... لازم نفوق وننهي خلافاتنا ونتحد قدام العدو الحقيقي ..... لازم نفوق قبل البزرميط ما ياكلنا.....
بيقولوا مصر دخلت في نفق مظلم.... العلمانية دي يعني اكفر بديني؟ السلفيين بيقطعوا الودان!! الأناركية هم اللي بيطبقوا المخطط الماسوني الصهيوأمريكي... الليبرالية يعني الستات يقلعوأ الحجاب... البعد البؤري...... الطابور الخامس . مصطلحات كتيير ملهاش صاحب كل واحد بيستخدمها على كيفه وبيضلل بيها أمم
تلبية لنداء الصفوف العريضة من المواطنين الشرفاء أبناء هذا الوطن العظيم: أعلن إليكم نيتي في الترشح لمنصب رئيس الجمهورية وخوض المعركة الإنتخابية. وأقولها لكم بصدق بأني غير طامع في منصب أو جاه ولكني أقدمت على هذه الخطوة تلبية مني لنداء الوطن الغالي واستيعاباً مني لحجم المسؤلية العظيمة التي قد لا يقدر عليها غيري. وطني الغالي ... ناديتني وها أنا ألبي النداء والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي. حفظك الله وحفظ شعبك العظيم والله الموفق والمستعان.
سياسة البزرميط: سمعت قبل كدا عن سياسة البزرميط؟ سياسة
البزرميط هي انك تبقى مواطن شنكحاوي فتصطدم بالحكم بالسكحاية والمعارضة
بالبستك نو إلى انك تبقى عميل زعبلاوي فتتضخم الغدة النشاوية عندك في الجسم
وهي المسؤلة عن إفراز الرز بلبن في الجسم إلى أن ينتهي مشروب الحلبسة.