اعلان



style="display:inline-block;width:728px;height:90px"
data-ad-client="ca-pub-9571361872389604"
data-ad-slot="8668829773">

الأحد، 30 أغسطس 2015

إقرأوا يرحمكم الله


تكمن مشكلة هذا البلد في اللا مبدأ، فعدم حرص الناس على العلم والمعرفة جعل من السهل على أي أحد أن يتبنى فكراً ما حتى دون أن يعرفه هو نفسه والناس وراءه يسيرون فأصبح الجهلاء هم من يتصدرون المشهد ويبقى العلماء في بيوتهم يشاهدون حتى أصبحت كلمة المعرفة وكأنها غريبة على آذاننا فيخرج الرويبضة يسير ورائه أمماً لا يعلمون ماذا يريدون فيعم الخراب في البلاد لذلك وجب علينا أن نتعلم قبل أن نتكلم.

لما كان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أمياً والدين لا يقام إلا على علم فكانت أول كلمة نزلت عليه من الله جل وعلا (اقرأ)

اقرأ كي تفهم كي تعمل كي تكون فتتقدم فتصنع الحضارة وتكتب التاريخ

ولما كانت القراءة هي أساس المعرفة فأول كلمة تقال لك يوم القيامة (إقرأ كتابك)


بين إقرأ وإقرأ أمة لا تقرأ

الملحد المعلم 2 . ليه ربنا بيحاسبنا


الملحد المعلم


الفكرة ببساطة ان بعض أسئلة الملحدين بتخلينا نكتشف حاجات في ديننا منعرفهاش ولو حاولنا بجد ندور على الإجابة فدا هيساعدنا نتعلم ديننا
اوعى تصدق ان الدين فيه خط أحمر .... وان فيه حاجات مينفعش نسأل عنها .... كل دا تهجيص
اوعى تسيب جواك ذرة شك ف دينك ومتحاولش تدول على الإجابة
اوعى تسيب نفسك للبزرميط

الخميس، 27 أغسطس 2015

أفضل طريقة لحل مشاكل العمل


 
هل تعرف أفضل طريقة لحل مشاكل العمل مهما كانت ... إنها اللجوء إلى التفاوض لا التصادم والإذعان ، لأنه خلال التفاوض يحدث نوع من تبادل الرأي ، وعرض وجهات النظر ، واستخدام أساليب التأثير والإقناع ، وتستخدم فيه أدوات الحوار من كلمات ، وألفاظ ، وعبارات ، وإشارات ... إلخ .. وفيه يتم مواجهة الرأي بالرأي ، والحجة بالحجة ، والمنطق بالمنطق ، والدليل بالدليل إلى أن يتم الوصول إلى حل مقبول يرضاه طرفا النزاع .

والتفاوض هو البديل الأفضل دائماً ؛ لأنه يعتمد على المواجهة المعتدلة ، ويسعى كل طرف من أطراف النزاع للدفاع عن مصالحه على أساس العدل ، والموضوعية ويشترط اللجوء إلى التفاوض – كأسلوب لحل مشاكل العمل – وجود علاقة اعتمادية بين طرفي النزاع بمعنى ؛ أن كلاهما يحتاج إلى الآخر ، ولا يستطيع تجاهله ، إلى جانب وجود تكافؤ نسبي في القوة بين طرفي النزاع ، وعدم وجود فارق كبير في القوى المتاحة للأطراف ، وهذا الشرط يعني أن هناك فرصة متاحة للحل الأوسط الذي قد يرضى به الطرفان ، حيث إن كلاً منهما لا يستطيع أن يحصل تماماً على ما يريد إلى جانب توافر رغبة مشتركة وحقيقية لدى طرفي النزاع لحل الخلافات والمشاكل ، والاقتناع بأن التفاوض يمثل الطريق الوحيد الأفضل لحل النزاع ، وأن اللجوء إلى أي أسلوب آخر سوف يكون غير مجد على الإطلاق .

ويمتاز أسلوب التفاوض كطريقة حل المشاكل في مجال العمل ؛ بأنه يمكن أن يؤدي إلى حل عادل يتسم بالحكمة والموضوعية ، ويحقق المصالح المشروعة لكل طرف بقدر الإمكان ، ويحل التشابك والتعارض بين المصالح بعدالة ، ويحقق الاستقرار طويل المدى ، ومن خلال التفاوض ؛ يشعر كل طرف بالرضا النفسي حول الاتفاق على حل ، وإنه خرج من المشكلة كاسباً حافظاً ماء وجهه ، وهذا الشعور بالرضا النفسي لا يشمل النتائج التي حصل عليها كل طرف فحسب ، بل الطرق والأساليب التي تم بمقتضاها التوصل إلى حل للمشكلة القائمة بين طرفي الإنتاج أو العمل ؛ لأنه في أحيان كثيرة قد تحصل على ما تريده ، إلا أنه قد يصاحب ذلك مشاعر سيئة إذا ما تم الوصول إلى تلك النتائج بالأساليب الخاطئة .


ويتميز التفاوض – كأسلوب لحل مشاكل العمل – بالبعد كل البعد عن التشدد أو التصلب المطلق ، أو استخدام القوة ، أو أساليب التهديد ، كما أنه يتجنب الإذعان ؛ لأن الأسلوبين يصاحبهما نوع من عدم الرضا أو النفور ، ومع ذلك فإنه خلال التفاوض عليك أن تعرف متى تتشدد فيما لا يمكن التنازل عنه ؟ ومتى تساهل فيما يمكنك التنازل عنه؟ من أجل البحث عن المكاسب والمنافع المشتركة والمتبادلة بقدر الإمكان وحل المشاكل للحيلولة دون استفحالها . 

صلاة الحاجة

صلاة الحاجة ركعتان يصليهما المرء ثم يدعو بعدهما  الله أن يقضى حاجته .... وينوى فى قلبه أنهما سنة قضاء الحاجة.... ويجوز أن يتلفظ بذلك ...والمراد بالحاجة هنا المصلحه وصلاة الحاجة تكون لأمر نزل بك فعلاً  او لأمر تتوقع تزوله فتطلب من الله تعالى أن يدفعه عنك إن كنت تكرهه او يحصله لك إن كنت ترغب فيه .
وقد روى الترميذى عن عبد الله  بن أبى أوفى رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بنى آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء وليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبى صلى الله عليه وسلم  ثم ليقل:

لا إله إلا الله الحليم الكريم ...سبحان الله ربّ العرش العظيم ...الحمد لله ربّ العالمين ...أسالك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر ... والسلامه من كل إثم ...لا تدع لى ذنباً إلا غفرته...ولا هماً إلا فرجته... ولا حاجة هى لك رضاً إلا قضيتها ياأرحم الراحمين "

حكم التصوير

س:ماحكم التصوير ؟وماهى الأحاديث التى جاءت فى ذلك وهل هناك فرق بين الصور التى لها ظل والتى لا ظل لها على الراجح من قول العلماء ؟

ج:التصوير هو عمل صورة للحيوان الحي المتحرك باختياره كالإنسان والدابة والطير ونحو ذلك وحكمه أنه محرم شرعاً والدليل عليه ماورد من الأحاديث الكثيرة فى ذلك  ففى الصحيحين عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال:قال رسول الله ،صلى الله عليه وسلم:"إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورونوعن ابن عمر-رضي الله عنهما-قال:قال رسول الله ،صلى الله عليه وسلم:" إن الذين يصنعون  هذه الصور يعذبون يوم القيامة لهم أحيوا ما خلقتم" متفق عليه. ولهما عن ابن عباس عن النبى،صلى الله عليه وسلم :"من صور صورة فى الدنيا كلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ  "وروى مسلم عن ابن عباس -رضي الله عنهما-عن النبى، صلى الله عليه وسلم ن قال :" كل مصور فى النار يجعل له بكل صورة صورها نفس يعذب بها فى جهنم  "
وعن ابن طلحة مرفوعاً : "لا تدخل الملائكة  بيتاً فيه كلب ولا تماثيل " رواه مسلم .

وهذه الأحاديث ونحوها عامة فى كل صورة سواء لها ظل أى مجسدة أو لا ظل لها وهى المنقوشة فى حائط أو ورق أو ثوب أو نحو ذلك ، وقد ثبت أنه ، صلى الله عليه وسلم ، دخل الكعبة وفيها صور فدعا بدلو من ماء فجعل يمحوها ويقول: " قاتل الله قوماً يصورون ما لا يخلقون " وقد يستثنى فى هذه الأزمنة الأوراق النقدية التى فيها صور الملوك وكذا الجوازات وحفائظ النفوس للحاجة والضرورة إلى حملها ولكن يقتصر على قدر الحاجة والله أعلم.



من كتاب "فتاوى المرأة "